حبــــــــــى
لكــــــــــــى
حبى لكى
ينساب كما الانهار
عميقــــا
كمـــــا البحــــــــــار
حـــــــــــبى
لكــــــــــــــــــى
ينتشـــــر
كمـــــــا الاقطـــــــار
يتصــــاعــد
الـــى الاقمـــــــــار
ليقـــــــف
امـــــــامكى ينهــــــار
سحــــــــــر
عينيـــــكى يتدلــــــى
مـــــــــن
خلــــــف ســــــــــتار
ينســـــــاب
ليخـــــــتطف الانظـــار
همســـات
شفتيكــــــى ومـــا تخفـــيه
مـــــــــــــــن
اســــــــــــــــــــرار
فحـــبى
لكــــــى كمــــــــــــا
السفيـــــــنه
ومــــــا قلــــــــبك
الا
بحـــــــــــــــــــــــــــــار
يبحـــــــر
وســـــــط الامــــــواج
ليطفــــئ
تلـــك النــــــــــــار
ينشــــــــر
قلـــــوعـــا يخطـــــو
باصــــــرار
فقــــد شــــــــــــق
حبــــــــك
قلبــــــى كمــــــــــا
يشــــق
الليـــــــل النهــــــــار
حبــــــــى
لكــــــى كمـــــــــا
النسمــــــه
تـــداعـــب اوراق
الاشجـــــــــــــــــــــــــــــــار
كمــــا
سقـــوط النــــــــدى
وقــــت
الــــربيع عـلى الازهـــار
فمــــا
لــــى ان اكتـــب عنكــــى
مـــن
الاخــــبار فهــــــا هـــــى
دوات
حبـــــرى وقـــد جفـــــــت
الاحبـــــار
ورفـــــض العقــــل
الصمــــــود
واحتــــارت الافكـــار
فحـــــبى
لكـــى اوصلــــنى الـــى
حــــــد
الابهـــــــــــــــــــــــار
جعــلنــــى
انشـــــد نغمـــــــا
اكتــــــب
اشعــــــــار
رفقــــا !!
فحـــــبى
لكـــــى علمنـــــى
ان اكــــون
عــــازفــــا بــــلا
اوتــــــــــــــــــــــــــــــــــــار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق